أخبار الاتحاد
29/08/2023
3:07 am
بيت الشعر بالشارقة يستضيف القطراوي ورفعت والحويجة
ضمن فعاليات منتدى الثلاثاء، وبحضور لافتٍ من الشعراء والنقاد والمثقفين ومحبي الشعر اكتظت بهم قاعة المنتدى

29/08/2023
3:05 am
دار الشعر بتطوان تحتفي بالقصيدة المغربية في مناطق جديدة
حضور المئات من المصطافين والمترددين على شاطئ السعيدية من مغاربة العالم، وعلى الحدود المغربية – الجزائرية، أقامت دار الشعر بتطوان فعاليات الدورة الخامسة من ملتقى "بحور الشعر"

29/08/2023
3:04 am
آلاء بطاينة تستعرض تجربتها ومنجزها الإبداعي في الترجمة
استضافت "دارة المثقفين ومغناة إربد" نهاية الأسبوع الماضي الأديبة والمترجمة آلاء بطاينة خلال ندوة للحديث عن أعمالها المترجمة من العربية إلى الإنجليزية
مساحة إعلانية
المنجز الرقمي العربي .. مراجعة وتقويم (2-2)
المنجز الرقمي العربي .. مراجعة وتقويم (2-2)
المنجز الرقمي العربي .. مراجعة وتقويم (2-2)

* المحور الآخر: من خارج المؤسسة الإكاديمية

1. محمد سناجلة

في كتابه الطليعي "رواية الواقعية الرقمية" 2003، يعترف بأن الهجوم على روايته الأولى "ظلال الواحد" 2001 كان متوقعا، لكن فاجأته درجة الهجوم وحدّته. ويعترف بأن ما جاء به بدعة جديدة أطلق عليها اسم "رواية الواقعية الرقمية"؛ لأن "الرواية بشكلها الحالي قد عداها الزمن، ذلك لأن الزمن لم يعد نفس الزمن، والجغرافيا لم تعد نفس الجغرافيا، والناس لم يعودوا نفس الناس."

توقّف سناجلة أمام المفسدين الثلاثة أبي تمام وابن عربي وأدونيس، أولئك الذين استطاعوا تغيير الطبيعة الراكدة للغة وتثويرها من الداخل، حيث جاء الأول بضروب البديع، واكتشف الثاني الإمكانات الهائلة في علاقة المضاف بالمضاف إليه، والثالث ميكانيزم الكلمات وعلاقاتها.

وصنّف سناجلة نفسه مفسدا رابعا؛ لأنه أسس للغة جديدة من مواصفاتها أن "الكلمة لن تكون سوى جزء من كل، كما يجب أن نكتب بالصورة والصوت والمشهد السينمائي والحركة، وأن تكون اللغة سريعة مباغتة، والكلمات ترسم مشاهد ذهنية ومادية متحركة، والجلمة مختصرة سريعة. والروائي يكون شموليا؛ فعليه أن يكون مبرمجا أولا، وعلى إلمام واسع بالكمبيوتر ولغة البرمجة، عليه أن يتقن لغة الـ HTMLعلى أقل تقدير، وأن يعرف فن الإخراج السينمائي، وفن كتابة السيناريو والمسرح، ناهيك عن فن الـمحاكاة."

وفي مقالته "الواقعة الرقمية" يجيب سناجلة عن سؤاله الجوهري: هل نحتاج إلى الأدب بصيغته المعهودة أم أننا نحتاج إلى (أدب) آخر مغاير ومختلف؟ بأن ما نحتاجه ليس أدبا خالصا بل هو مزيج من الأدب والتقنية التي تحتوي السينما والصورة والحركة والجرافيكس، نحتاج إلى كتابة جديدة عابرة للأجناس، عصية على التجنيس إذا حاكمناها بالنظريات النقدية القديمة.

ثم يطرح تعريفه لنظرية الواقعية الرقمية بشقيها العام والخاص بأنها: "الكتابة التي تستخدم الأشكال الجديدة (اللغة الجديدة) التي أنتجها العصر الرقمي، وبالذات تقنية النص المترابط (الهايبرتكست) ومؤثرات المالتي ميديا المختلفة من صورة وصوت وحركة وفن الجرافيك والأنيميشنز المختلفة، وتدخلها ضمن بنية الفعل الكتابي الابداعي، لتعبر عن العصر والمجتمع والإنسان الرقمي الافتراضي."

2. أحمد فضل شبلول

يعتبر شبلول كتابه "أدباء الإنترنت أدباء المستقبل" 1996 محاولة أولى لزواج العلم بالأدب قائلا: "إذا كان الناقد الأدبي الأجنبي كرومبي قد قال: إن دولة الأدب تحتلها ملكات ثلاث: الأولى ملكة الإنتاج أو الإنشاء، والثانية ملكة التذوّق، والثالثة ملكة النقد، فإنني أستطيع أن أضيف ملكة رابعة هي ملكة التعامل مع الحاسب الآلي، ودخول عالم الإنترنت."

وفي ترجمته لمصطلح Hypertextيسميه بالنص المرجعي المحوري، وهو عبارة عن "منظومة لكتابة النصوص وعرضها، يمكن بوساطتها ربط النص بوسائل متعددة، وعرضه في عدة مستويات من التفصيل بحيث ينطوي على روابط تتعلّق بالوثائق المتصلة به." الغريب في الأمر أن شبلول عرض هذه الترجمة مبكرا جدا عام 1996، ولا أدري سببا وجيها لتجاوز محاولته من كل الباحثين والنقّاد.

بعد أن يضع شبلول تعريفا للنقد الأدبي الإلكتروني، الذي "يقوم على استثمار الإمكانات المعرفية الهائلة، وأنهار المعلومات والوثائق الأدبية والسياسية والاجتماعية... إلخ، التي تتيحها على نطاق واسع أجهزة الحاسبات الشخصية." يطبّق ذلك على رواية إبراهيم عبدالمجيد "لا أحد ينام في الإسكندرية" مؤكدا على أن النقد الإلكتروني، من وجهة نظره، يقوم على استدعاء المصادر التي اعتمد عليها المؤلف لمعرفة كيفية توظيفها، واستدعاء المشاهد الحية للحرب العالمية التي قدمها العمل الروائي. ورغم أن استدعاء المعلومات ومشاهدة الوقائع إلكترونيا ووضع بعض السياقات على محركات البحث، مهارات مطلوبة، إلا أنها قد لا تسعف الناقد من محاورة نصه الرقمي، لكنها محاولة أولى تُحسب لشبلول.

أمّا عن فكرته حول الناقد الإلكتروني، فتتلخّص في تصميم برنامج الناقد الإلكتروني الذي يكون من وظائفه "تحليل اللغة.. وتحليل الحوار.. وتحليل الشخصيات ومقارنتها بشخصيات متشابهة في أعمال أخرى.. وتحليل الصراع الإنساني.. واستكشاف أنواع التناص الأدبي.. للكشف عن قيمة العمل الإبداعي."

ومع اختلاف الأجناس الأدبية يمكن تصميم برنامج خاص لكل نوع أدبي؛ لاختلاف المواصفات المطلوبة مع كل نوع، ما يساعد على اكتشاف السرقات الإبداعية بطريقة محايدة تماما، ويساعد على إيقاف عمليات السطو المستمرة والسرقات العلمية في بحوث الماجستير والدكتوراة.

 

http://www.middle-east-online.com/meoicons/inimg/bright.gif


هذا المقترح منذ عقدين ما زال مقترحا، ما يعني أنه حلم يصعب تحقيقه، لذلك يخلص شبلول في نهاية كتابه إلى أنه منحاز إلى الإنسان أكثر من الآلة وإلى الإبداع مع العلم، لأن الإنسان محور هذا الكون، ولأنه "يصنع فنا إذا انتشى، فينتشي معه الآخرون، وللأسف فإن الكمبيوتر لا ينتشي، ولا يعرف البكاء أو الفرح، ولا الحزن أو السهر، ولهذا فهو لا يستطيع أن يبدع فنا، ولا فكرا، ولا يملك في أفضل حالاته إلا أن ينفّذ أمرا يصدره الإنسان بطرف إصبعه."

3. السيد نجم

استعمل السيد نجم في كتابه "النشر الإلكتروني والإبداع الرقمي.. رؤية حول الأدب الجديد" 2010، مصطلح "الأدب الافتراضي" تعبيرا عن الأدب الرقمي، متناولا مظاهر الفجوة الرقمية وقيمة الصورة في خلق ما يسمى بالواقع الافتراضي، حيث "تتحوّل الصورة من كونها انعكاسا للواقع إلى معايشتها وكأنها الواقع ذاته، أي تتحوّل الصورة إلى واقع بدلا من أن تعكس الواقع."

ثم يذكر احتياجات الكتابة الجديدة في الأدب الافتراضي، وهي أن "الروائي في الإبداع الرقمي لم يعد مبدعا خالصا (قاصّ أو روائي أو شاعر فقط)، بمعنى أنه يجب أن تتوفّر فيه مواهب أخرى كتقنيات الإخراج السينمائي، وكذلك مهارة الأدوات التقنية. هذا أفضل وإن لم تتوفر به تلك الخبرات، يمكن الاستعانة بفنّي قادر على إنجاز ما يتخيّله."

وفي تعريفه للنص الرقمي يقول: إنه "كل نص يُنشر نشرا إلكترونيا سواء كان على شبكة الإنترنت أو على أقراص مدمجة أو كتاب إلكتروني أو البريد الإلكتروني وغيره. متشكّلا على نظرية الاتصال في تحليله، وعلى فكرة التشعّب في بنيانه. وهو نوعان: ذو النسق السلبي، وذو النسق الإيجابي."

ويبدو من تعريفه أنه خلط بين أنواع النصوص الإلكترونية والرقمية والتفاعلية. توقّف نجم أمام أشكال الإبداع الرقمي بالنقد والتحليل، بداية من روايات سناجلة (ظلال الواحد، شات، صقيع) مرورا برواية اشويكة (احتمالات) وختاما بمسرحية محمد حبيب (مقهى بغداد) ومسألة الريادة في الشعر الرقمي.

ألحّ نجم على أبرز مهام الناقد الرقمي، ومنها: التعريف بأسرار العمل الإبداعي الرقمي، وضع المعايير المساعدة على إبراز خصائص العمل الإبداعي الرقمي، شرح وتوضيح البرامج والتقنيات المستخدمة في العمل الإبداعي الرقمي مع إبراز مزاياه وضروراته في العمل، توعية الأجيال الجديدة لتفادي سلبيات الواقع الافتراضي مع التوعية بمزاياه، الدعوة إلى توفير المعلومات والبيانات والإحصاءات، البحث عن الأسئلة المتجددة في الساحة الرقمية. لكنه يقرر أن "النقد الرقمي العربي مهتم أكثر بالجانب التنظيري، وعذره النقص الشديد للمادة العلمية الضرورية لتأسيس إبداع رقمي."

بعد هذه الجولة السريعة عبر جهود نقّادنا العرب الرقميين يمكن تسجيل الملاحظات التالية:

ليس عيبا أن يصحّح الناقد توجّهاته أو يتراجع عمّا التبس عليه، أو يطوّر جهازه النقدي الذي تبنّاه، أو يؤسّس لمشاريعه النقدية ويواصل العمل عليها، أو يواكب جديد النظريات الأدبية، أو يلاحق جديد الأعمال الإبداعية، أو يفتح آفاقا للبحث والإبداع، أو يثير قضايا جوهرية تستحق عناء البحث، أو يحفّز الواقع الثقافي. العيب في التكرار والاجترار والتنطّع النقدي وانتهاب الفرص، والمصادرة على جهود الآخرين أو انتقاصها، فما بالنا بالسطو عليها بل وانتحالها.

لم تقصّر المؤسسة الإكاديمية في تقريب الأدب الرقمي وتأصيل مصطلحاته وتشريح تجاربه الإبداعية، حيث تعددت جهودها بين تأليف الكتب وإعداد دراسات الماجستير والدكتوراه.

إن المتلقي العربي، بعد ظهور التدوين، فُطم على الطريقة الخطية في تلقّي النصوص ومتابعتها من بدايتها لنهايتها، والنص الرقمي غير متوقع له على الإطلاق، على الأقل حاليا في ظل الواقع العربي، إزاحة النص الورقي رغم تقلّصه بشكل متسارع. وهي إشكالية تذكرنا بالمعركة الضارية التي واكبت ظهور النقد الثقافي، وأسئلة القلق وأزمة الوجود التي أصابت النقد الأدبي وانتهت حاليا تقريبا إلى تعايش النوعين، فالنقد الأدبي باق، والنقد الثقافي مستمر في تطوير نظريته وتجريب أدواته دون أن يزيح النقد الأدبي أو يميته. بل العكس، صار النقد الثقافي يتخذه نقطة انطلاق كي يرى بعينين اثنتين الداخل والخارج، ويقف على قدمين راسختين الأدبية والثقافية.

لا يبتعد النص الرقمي والمتلقي الفضائي والنقد الرقمي عن ذلك كثيرا، فمن المتوقع أن يأخذ كل هؤلاء حظوظهم في التطور والاستجابة لظروف العصر والاستفادة من تقنيات القرن الجديد، لكن دون أن يقضوا على النص الورقي والمتلقي الورقي، وإن أزاحوه قليلا من صدارة المشهد.

سيتعايش الخطان الورقي والرقمي كما تعايش النقدان الأدبي والثقافي، يلتقيان ويختلفان، وسوف تنتهي أزمة البقاء القديمة المتجددة، وستقف التقانة وسيطا شرعيا بينهما.

يأتي السؤال الذي يجب أن نقف أمامه قليلا: هل سيظل النقد الرقمي خطيا/ إلكترونيا على صفحات الكتب والمواقع؟ أم سنرى نقدا ترابطيا/ تشعبيا يتوازى مع تقنيات إبداعه؟ أم أن هذه الصفة لا تناسب عمل النقد وأدواته؟ إزاء هذا السؤال، لا نملك حاليا سوى الانتظار.

رابعا: ببليوجرافيا مبدئية بالأعمال المؤلفة حول الأدب الرقمي

لا شك أن حسن النوايا عامل رئيس في نهضة الأدب الرقمي إبداعا ونقدا، ولا شك أن هناك من يقومون بذلك منذ فترة؛ حيث يعكف البعض على بلورة جهاز مفاهيمي مستنبط من معطيات النص الرقمي، ومن المتغيرات المتجددة إبداعيا. لكن التجربة لم تكتمل بعد، لا إبداعا ولا نقدا، وسوف تحتاج إلى وقت طويل للتمكّن من تقنيات الميديا الحديثة، وصبر على إعادة التأمّل والتعلّم.

لا يقف هذا الدافع وحده وراء البدء في وضع حجر الأساس لببليوجرافيا المنجز الرقمي إبداعا ونقدا، فثمة أسباب أخرى منها: التأسيس لما يهمّ الرقميين فعليا من إبداع يطوّر أدواته ونقد يؤسّس نظريته.

تمكين المهتمين والباحثين في الرقمية من الاتكاء على نقطة انطلاق حقيقية، عبر خريطة صادقة للمنتج الرقمي. إمداد الدارسين بالمؤلفات والدراسات الإكاديمية الرصينة التي يمكن الاطمئنان إليها. استبعاد العناوين والأسماء المزايدة على الأدب الرقمي، بالنظر إلى زخم الكتابات المتطفلة عليه في عالمنا العربي الراهن؛ حيث إن هناك عناوين جاذبيتها أشد من محتواها، تصيب المتلقّي بخيبة أمل شديدة إزاء الاطلاع عليها لأنها غير جديرة بإشفاء الغليل.

الانتباه إلى أنه، ليس كل من يتخذ كلمات مثل: "الرقمي أو الرقمية أو التفاعلية أو ما شابه" عنوانا لبحثه أو دراسته أو كتابه يكون ضليعا في المجال أو جديرا بالاهتمام، خاصة مجالي الأدب والإبداع، فقد يكون مرجعا مهما يُستفاد منه ويعوّل عليه في مجال آخر غير الأدب الرقمي.

هذه الببليوجرافيا ليست في صيغتها النهائية، فهي نواة تأسيسية تفتح لنفسها طريقا للبحث والمراجعة والتطوير قبل أن تطرح نفسها للآخرين بالاستدراك والدعم.

هذه الببليوجرافيا تحسب لنفسها أنها محاولة أولى ومتكأ مقبول نسبيا لمن يأتي بعدها.

ملاحظتان جديرتان بالتوقف: الأولى؛ أن هذه الببليوجرافيا اعتنت بشدة في توثيق الروابط الصحيحة والمتاحة لمحوريها؛ الأول الخاص بالإبداع القصصي والروائي والشعري والمسرحي. والثالث الموقوف على الروابط الإلكترونية لأكثر المواقع اهتماما بالأدب الرقمي.

بينما يتعلّق المحور الثاني بالنقد، حيث الكتب، والمقالات والدراسات المتخصصة، والرسائل العلمية.

الأخرى؛ أن المسرحية الرقمية نادرة مقارنة بغيرها. أن الدراسات والمؤلفات النقدية تنظيرا وتحليلا أكثر من النصوص الإبداعية. أن الدراسات الإكاديمية من ماجستير ودكتوراة متقاربة. أن الدراسات التطبيقية جُلها لمؤلف واحد أو لعمل بعينه. أن بعض المؤلفات معرّضة للاستبعاد مستقبلا لأسباب منهجية.

أولا: الإبداع

أ) القصة والرواية

1. أحمد خالد توفيق: ربع مخيفة 2002.

على الرابط: http://www.angelfire.com/sk3/mystory/interactive.htm

في كهوف دراجوسان 2015 على الرابط: /في-كهوف-دراجوسانhttp://dragosan.com/

2. إسماعيل البويحياوي: حفنات جمر، سويعة

على الرابط:

http://narration-zanoubya.blogspot.com/2014/07/blog

-post_6682.html

3. د. عبدالقادر عميش: على موقعه: http://www.amicheabdelkader.com/

(بياض اليقين/ الزمن الصعب).

4. عبدالواحد استيتو: على موقع: https://www.facebook.com/

(على بعد مليمتر واحد فقط "زهرليزا" 2012/ المتشرّد 2015/ المحاربة 2016).

5. محمد اشويكة: على موقعه: http://chouika.atspace.com/

(احتمالات "سيرة كائن من زماننا" 2006/ محطات "سيرة كائن من ذاك الزمان" 2009).

6. محمد سناجلة: على موقعه: http://sanajleh-shades.com/

أو على موقع: /http://dubai.sanajleh-shades.com

أو على موقع: http://www.arab-ewriters.com/

(ظلال الواحد 2001م/ شات 2005/ صقيع 2006/ ظلال العاشق 2016/ تحفة النظارة في عجائب الإمارة "رحلة ابن بطوطة إلى دبي المحروسة" 2016).

ب) الشعر

1. سولارا صباح: موسيقى صوفية.

على الرابط: http://perso.menara.ma/~arbaouiabdel/text_select4.htm

2. د. عبدالنور إدريس: سيدة الياهو.

على الرابط: http://imzran.org/mountada/viewtopic.php?f=34&t=3034

3. مشتاق عباس معن: تباريح رقمية لسيرة بعضها أزرق 2009.

على الرابط: http://www.alnakhlahwaaljeeran.com/111111-moshtak.htm

4. منعم الأزرق: على موقعه: http://imzran.org/digital/qasayid.htm

أو على موقع: /https://www.youtube.com

(أفق في ليل العمى/ الخروج من رقيم البدن/ شجر البوغاز/ ذوات.. الغارب بعتمة الأغصان/ رسومها الخالية/ سديم يفتك بالحجاب/ قطار الذاهب إلى.. القصيدة/ الكامن بزائل الأوراق/ منابع الكتاب/ نبيذ الليل الأبيض/ بنعل من ضوء/ سيدة الماء/ الدنو من الحجر الدائري/ الجُدجُد الفائق/ قالت لي القصيدة.. ضوءها العمودي/ مآثر غيمة.. لا تشبع منها العينان/ قصيدتان.. لبيت الوحيد/ لعبة المرآة.. سماء ولكن).

5. منعم الأزرق وآخرون: المرساة.

قصيدة جماعية لتسعة شعراء هم: (منعم الأزرق، ثريا حمدون، عبدالقادر السكاكي، محمد فري، جمال المجدالي، أحمد قايقاي، عبدالكريم أكروح، العربي لغواتي، محمد عماري)

على الرابط: http://imzran.org/mountada/viewtopic.php?f=34&t=1229

ج) المسرحية. 1. د. محمد حسين حبيب: مقهى بغداد.

ثانيا: النقد

أ) الكتب

1. د. أحمد فايز أحمد سيد: الكتاب الإلكتروني إنتاجه نشره. مكتبة الملك فهد الوطنية، الرياض، الطبعة الأولى، 2010.

2. د. أحمد فضل شبلول: أدباء الإنترنت أدباء المستقبل. دار الوفاء للطباعة والنشر، الإسكندرية، الطبعة الثانية، 1999.

3. السيد نجم:

(النشر الإلكتروني والإبداع الرقمي.. رؤية حول الأدب الجديد. الهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة، الطبعة الأولى، 2010/ النشر الإلكتروني.. تقنية جديدة نحو آفاق جديدة. الهيئة المصرية العامة للكتاب، الطبعة الأولى، 2012).

4. إياد إبراهيم فليح الباوي، حافظ محمد عباس الشمري: الأدب التفاعلي الرقمي: الولادة وتغير الوسائط. مركز الكتاب الإكاديمي، عمّان، الطبعة الأولى، 2013.

5. د. إيمان يونس: تأثير الإنترنت على أشكال الإبداع والتلقي في الأدب العربي الحديث. دار الهدى للطباعة والنشر/ دار الأمين للنشر والتوزيع، عمان الأردن/ رام الله فلسطين، الطبعة الأولى، 2011.

6. د. حسام الخطيب: الأدب والتكنولوجيا وجسر النص المفرّع. مطابع الراية، دمشق، الطبعة الأولى، 1996.

7. د. حسام الخطيب، د. رمضان بسطويسي: آفاق الإبداع ومرجعيته في عصر المعلوماتية.. حوارات لقرن جديد. دار الفكر العربي، دمشق، الطبعة الأولى، 2001.

8. د. رحمن غركان: القصيدة التفاعلية في الشعرية العربية.. تنظير وإجراء. دار الينابيع، استكهولم السويد، الطبعة الأولى، 2010.

9. د. زهور كرام: الأب الرقمي أسئلة ثقافية وتأملات مفاهيمية. دار رؤية للنشر والتوزيع، القاهرة، الطبعة الأولى، 2009.

10. د. سعيد يقطين:

(من النص إلى النص المترابط.. مدخل إلى جماليات الإبداع التفاعلي. المركز الثقافي العربي، بيروت/ الدار البيضاء، الطبعة الأولى، 2005/ النص المترابط ومستقبل الثقافة العربية.. نحو كتابة عربية رقمية. المركز الثقافي العربي، بيروت/ الدار البيضاء، الطبعة الأولى، 2008).

11. عادل نذير: عصر الوسيط.. أبجدية الأيقونة.. دراسة في الأدب التفاعلي الرقمي. مطبعة الزوراء، بغداد، الطبعة الأولى 2009.

12. عالية محمود يعقوب صالح: شات.. رواية الواقعية الرقمية. جامعة الملك سعود، الرياض، 2008.

13. د. عبدالنور إدريس: الثقافة الرقمية من تجليات الفجوة الرقمية إلى الأدبية الإلكترونية. سلسلة دفاتر الاختلاف، مطبعة سجلماسة، مكناس المغرب، الطبعة الأولى، 2011.

14. د. عبير سلامة: نص لا يخص المرء وحده.. أوراق في الثقافة الرقمية. الهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة، الطبعة الأولى، 2012.

15. عمر زرفاوي: الكتابة الزرقاء.. مدخل إلى الأدب التفاعلي. كتاب الرافد، العدد 56، دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، أكتوبر 2013.

16. د. فاطمة البريكي: مدخل إلى الأدب التفاعلي. المركز الثقافي العربي، بيروت/ الدار البيضاء، الطبعة الأولى، 2006.

17. فاطمة كدو: أدب. Com.. مقاربة للدرس الرقمي بالجامعة. دار الأمان، الرباط، الطبعة الأولى، 2014.

18. د. لبيبة خمار: شعرية النص التفاعلي آليات السرد وسحر القراءة. دار رؤية للنشر والتوزيع، القاهرة، الطبعة الأولى، 2014.

19. محمد اشويكة: الإنسان الأيقوني.. ابق في مكانك وكل شيء بين يديك. كتاب الرافد، العدد 10، دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، أكتوبر 2010.

20. محمد الشحات محمد: ظواهر أدبية عبر الشبكة العنكبوتية. دار النسر الأدبية، الطبعة الأولى، 2008.

21. محمد سناجلة: رواية الرقمية العربية. النسخة الرقمية 2003. والنسخة الورقية صدرت عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2004.

22. محمد مريني: النص الرقمي وإبدالات النقل المعرفي. كتاب الرافد، العدد 89، دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة، أكتوبر 2015.

22. ناظم السعود: الريادة الزرقاء.. دراسات في الشعر التفاعلي الرقمي.. تباريح رقمية أنموذجا. مطبعة الزوراء، بغداد، الطبعة الأولى، 2008.

23. د. نبيل علي:

(العرب وعصر المعلومات. سلسلة عالم المعرفة، العدد 184، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت، أبريل 1994/ الثقافة العربية وعصر المعلومات.. رؤية لمستقبل الخطاب الثقافي العربي. سلسلة عالم المعرفة، العدد 265، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت، يناير 2001/ الفجوة الرقمية.. رؤية عربية لمجتمع المعرفة (بالاشتراك). سلسلة عالم المعرفة، العدد 318، المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت، أغسطس2005).

ب) المقالات والدراسات

1. السيد نجم: البلاغة الرقمية والنص القصصي الجديد. على موقع: http://hakaya.co/

2. د. زهور كرام: ظلال العاشق.. من الانبهار إلى السؤال الأدبي.

على موقع: http://www.arab-ewriters.com/

3. د. سمر الديوب: على موقع: http://www.arab-ewriters.com/

(البلاغة والبلاغة المضادة.. ظلال العاشق أنموذجا/ جدلية الحضور والغياب في الأدب الرقمي.. صقيع أنموذجا/ الرواية الرقمية من الأدبية إلى العلمية.. شات أنموذجا/ المجاز الرقمي وبلاغة الصوت والصورة.. تباريح رقمية لسيرة بعضها أزرق أنموذجا).

4. عبدالحق منصور بوناب: النص الرقمي وإشكالية القراءة والتأويل.

على الرابط:

http://www.drbounab.com/ar/articles.php?action=view&id=17

5. د. عبدالرحمن تبرماسين، آمال ماي: سيميائية الصورة البرغماتية في الرواية الرقمية.. رواية "الصقيع" لمحمد سناجلة أنموذجا. الملتقى الدولي السادس "السيمياء والنص الأدبي"، جامعة محمد خيضر، بسكرة الجزائر، ص 291: 326.

6. عبدالواحد استيتو: على بعد مليمتر واحد والتجربة التفاعلية. على موقع: http://hakaya.co/

7. د. عبير سلامة:

1. النص المتشعب ومستقبل الرواية:

على الرابط: www.nisaba.net/3y/studies3/studies3/hyper.htm

2. أطياف الرواية الرقمية:

على الرابط: http://www.middle-east-online.com/?id=58573=58573&format=0

3. أشباح نصية.. السرود الرقمية بين جسد الكتاب وروح التفاعلية.

على الرابط: http://www.aswat-elchamal.com/ar/?p=98&a=2944

8. د. عمر زرفاوي: الأدب التفاعلي واتجاهات ما بعد البنيوية. مجلة ثقافات، 2011، ص 183: 188.

9. د. فاطمة البريكي: الرواية التفاعلية ورواية الواقعية الرقمية.

على الرابط: http://www.middle-east-online.com/?id=31231l

10. د. فايزة يخلف: الأدب الإلكتروني وسجالات النقد المعاصر. مجلة المخبر، أبحاث في اللغة والأدب الجزائري، بسكرة الجزائر، العدد التاسع 2013. ص 99: 111.

11. فيليب بوطز: ما الأدب الرقمي؟ ترجمة: د. محمد أسليم. مجلة علامات في النقد، النادي الأدبي الثقافي بجدة، العدد 35 ، 2011، ص 102: 113.

12. د. لبيبة خمار: على موقع: http://www.arab-ewriters.com/

(الكتابة الرقمية، آليات التشكل، وصيغ التمظهر نحو بنيوية جديدة/ الرواية الرقمية التفاعلية ومأزق السرديات/ تحولات السرد في العصر الرقمي/ اللعب في القصة الرقمية، حفنات جمر لإسماعيل البويحياوي أنموذجا/ قصيدة وجود لمحمد سناجلة وجمالية الحضور والغياب/ ظلال العاشق، رواية الخيال الخصب والتقنية المبتكرة).

13. د. محمد أسليم:

http://www.aslim.ma/site/articles.php?action=list&cat_id=14

(رقمنة التراث أو الأدب التلقليدي في بيئة رقمية/ الأدب الرقمي.. أسئلة ثقافية وتأملات مفاهيمية.. قراءة في كتاب د. زهور كرام/ من الأدب إلى الرقمية/ أي وضعية للكتاب بالمغرب/ الرقمية وتحولات الكتابة والقراءة/ مستقبل الأدب في ظل الثورة الرقمية/ الوسائط الحديثة وإشكالية تدريس اللغة العربية/ الثقافة والمثقف في ظل الثورة الرقمية/ تأثير الإنترنت على أشكال الإبداع والتلقي في الأدب العربي الحديث.. قراءة في كتاب د. إيمان يونس/ الرقمية وإعادة تشكيل الحقل الرقمي/ الرقمية ومستقبل الثقافة العربية/ الرواية العربية الرقمية وقضية المصطلح/ قراءة في أعمال محمد سناجلة الرقمية/ نظرية رواية الواقعية الرقمية/ مفهوم الكاتب الرقمي/ مقدمات للعصر الرقمي/ محمد سناجلة: الواقعة الرقمية).

14. د. محمد هندي: على موقع: /http://hakaya.co

(الرواية الرقمية التفاعلية وإيجابية المتلقّي/ الرواية والوسائط الإلكترونية.. الماهية والتشكل).

15. د. مصطفى الضبع:

(نص جديد ومتلق مغاير: أعمال مؤتمر أدباء مصر، الدورة العشرون، بور سعيد 26-28 ديسمبر 2005 (الثقافة السائدة والاختلاف)، الهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة 2005/ خطاب الصورة.. الكاريكاتير أنموذجا. المؤتمر الدولي السادس للجمعية المصرية للنقد الأدبي، 22-24 إبريل 2014، (تحليل الخطاب) القاهرة 2014/ بلاغة الاتصال في النص التفاعلي. مجلة إبداع، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، العدد 44، مارس 2016/ بلاغة المرئي في النص التفاعلي).

ج) الرسائل العلمية

1. إسراء محمود جمعه محمود: الواقع الافتراضي في السينوغرافيا المسرحية بين النظرية والتطبيق. كلية الفنون الجميلة، جامعة المنيا مصر، رسالة دكتوراة 2016.

2. بوجمعة العوفي: الخطاب البصري في الشعر المغربي المعاصر.. من الأشكال الخطية إلى القيمة التشكيلية. جامعة فاس المغرب، رسالة دكتوراه 2012.

3. جمال قالم: النص الأدبي من الورقية إلى الرقمية.. آليات التشكيل والتلقّي. المركز الجامعي العقيد أكلي محند أولحاج بالبويرة، معهد اللغات والأدب العربي، الجزائر، رسالة ماجستير 2009.

4. كلثوم زنينة: النص الأدبي من الشفهية إلى الرقمية.. رؤية في المفهوم والمرجعية والآفاق النقدية. كلية الآداب والعلوم الاجتماعية، جامعة عباس فرحات، سطيف الجزائر، رسالة ماجستير 2010.

5. سلسبيل الناهض: الرواية الرقمية فرعا أجناسيا جديدا: رواية "شات" لـ محمد سناجلة تعلن طورا جديدا في الأدب. كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة سوسة تونس، رسالة ماجستير 2015.

6. شيماء إبراهيم عبدالوهاب: نظرية المسرح الرقمى وثقافة ما بعد الحداثة. كلية الآداب، جامعة الإسكندرية، رسالة دكتوراة 2014.

7. علية صفية: آفاق النص الأدبي ضمن العولمة. كلية الآداب واللغات، جامعة محمد خيضر، بسكرة الجزائر، رسالة دكتوراة 2015.

8. عمر زرفاوي: النظرية الأدبية والعولمة.. دراسة وصفية تحليلية. جامعة الحاج لخضر، باتنة الجزائر، رسالة دكتوراة 2008.

9. فطيمة ميحي: البنية الدلالية للشعر التفاعلي الرقمي.. تباريح رقمية لسيرة بعضها أزرق أنموذجا.. مقاربة سيميو دلالية. كلية الآداب واللغات، جامعة الحاج لخضر، باتنة الجزائر، رسالة ماجستير 2013.

10. لور عبدالخالق الأعور: الأدب الرقمي: أشكال أدبية جديدة ورؤى مختلفة. كلية الآداب والعلوم الإنسانية، الجامعة اللبنانية، رسالة ماجستير 2015.

11. محمد محمود حسين محمد هندي: الواقعية الافتراضية في الرواية العربية من 2001-2013. كلية الآداب، جامعة سوهاج مصر، رسالة دكتوراه 2015.

12. مهدي صلاح الجويدي: آليات التشكيل المرئي ودلالاته في النص الروائي الجديد من 2000 إلى 2006. كلية الآداب، جامعة عين شمس، رسالة دكتوراه 2009.

13. نرمين ممدوح محمد فؤاد: خصائص الأدب الرقمي في البلاد الناطقة بالألمانية من خلال النصوص التفاعلية المترابطة. كلية الألسن، جامعة عين شمس، رسالة ماجستير بالألمانية 2005.

14. نوال الخميسي: الأدب الالكتروني.. رقميات منعم الأزرق أنموذجا. مدرسة الدكتوراة، جامعة باجي مختار، عنابة الجزائر، رسالة ماجستير 2012.

15. وهيبة صوالح: آليات إنتاج السرد الرقمي وعرضه.. الأعمال السردية العربية على شبكة الإنترنت أنموذجا. كلية الآداب واللغات، جامعة الجزائر، رسالة دكتوراة 2015.

ثالثا: المواقع الإلكترونية

1. http://www.arab-ewriters.com/

2. http://www.middle-east-online.com/

3. http://hakaya.co/

4. http://www.aslim.ma/site/

5. http://sanajleh-shades.com/

* عن موقع ميدل ايست أون لاين

كتبت بواسطة : محمد سناجلة    16/04/2024
التعليقات

لا يوجد تعليقات

 
اضف تعليقك
الإسم الكامل
العنوان
المحتوى
 
شات
شات
صقيع
صقيع
ظلال الواحد
ظلال الواحد
مساحة إعلانية